وحدة في ليلة عرسها .. بعد ما خلص العرس و بعد ما حط أخوها شنطها في سيارة العريس .. أهلها قالوا لها زوجك ( العريس ) ينتظرك في السيارة ..
طلعت مع الباب و حصلت السيارة مشتغلة ما فبها أحد .. جلست فيها لمدة ربع ساعة !!
بعدين .. قالت خلني أروح للباب الثاني حق بيتهم .. لما طلعت مع الباب حصلت العريس في سيارته ينتظرها .. يعني هي كانت قاعدة في سيارة غريب و لمدة ربع ساعة
في وحدة عمرها ( 20 سنة ) خالها يدرس بامريكا ( عمره 22 سنة ) .. و لا مرة شافته في حياتها
قالوا لها خالك بيجي اليوم من السفر .. عاد البنت قامت و تعدلت و صلحت القهوة و الشاي و جلست تنتظره .. جاء ولد جيرانهم ( هي ما تعرف شكله ) و دخل المجلس .. فدخلت وراه و باست جبهته و جلست تقول :
شلونك يا خالي .. كيف حالك ؟؟ و الولد مستحي منزل راسه
و فجأة دخل اخوها .. و قلب المجلس فوق تحت و أشبعهم ضرب هههههههههه .. و بعدين اتضحت السالفة كلها
فيه ولد متعود ينام بالمجلس أيام المدرسة .. علشان أحيانا يجيه اصدقاءه و يذاكرون سوى و لما يخلصون ينامون بالمجلس و يقومون الصباح مع بعض و يروحون للمدرسة ..
المهم ذاك اليوم كان الولد عنده صديقه .. و نايمين الآثنين في المجلس .. الولد قام بدري و ما خبر اهله بان صديقه نايم عندهم بالبيت علشان يصلحون لهم فطور .. فأيش عمل ؟؟ طلع برى البيت يجيب فطور من المطعم
هنا الوالدة قالت للبنت قومي صحي أخوك من النوم .. راحت البنت و حصلته نايم بالمجلس و متغطي بالشرشف ( طبعا هو مو اخوها .. صديق أخوها ) و تحاول تصحيه من النوم .. و تصارخ عليه .. و الولد ساكت ما يعرف ايش يسوي .. آخر شئ قامت تسحب الشرشف و الولد ماسكه .. يجره .. مستحي
فقامت البنت بسحب شعر ساقه .. هههههههه تعذيب علشان يقوم ... آخر شئ قالت له ( قووم .. انا بارجع بعد اشوي .. ابي احصلك صاحي من النوم ) و لما راحت للمطبخ .. جاها اخوها و معه الفطور .. قالت له .. مسرع قمت و جبت الفطور .. قال أصلا أنا طالع من قبل نصف ساعة .. قالت له . أجل مو انت اللي قبل شوي كنت نايم بالمجلس !!!
و يقولون .. ان صديق الولد تزوجها بعد 8 شهور من هذا الكلام
في وحده .عمرها 21 سنه. مثل عادتها كل 3 ايام ترمي الزبالة ( و أنتم بكرامة ) في البرميل .. خارج البيت .. بالليل
المهم ذاك اليوم كان فيه هواء قوي شوي .. طلعت و ما هي لابسة عباية لأن البرميل بجنب الباب .. مو بعيد .. المهم تسكر الباب من الهواء و ما قدرت تدق الجرس لأن خايفه من ابوها اذا فتح الباب يذبحها لأنها طلعت بالبيجاما بدون عبايه و بعد دقايق.. و إلا تسمع صوت باب جيرانهم ينفتح .. فانخشت في البرميل
هههههههههه
ولد الجيران حس بوجود شئ في البرميل .. رفع الكيس .. فشافها .. جاته ضحكة و عرف السالفة
نط من فوق الجدار و فتح لها الباب .. موقف محرج
و بعد شهر من هذي الحادثه خطبها و لد الجيران و عاشو في سعادة
مريم فتاه بالعشرينات ... لها عائلة كبيرة وأقارب كثيرون وخاصة من الرضاعة وهي لاتعرفهم جميعاً بسبب كثرتهم
في أحد الأيام أتاها والدها وهي تجلس بغرفتها تمشط بقرونها الطويلة استعداداً لقصهن مدرجات ولا مدري ايش
وقال يا مريم ... قالت لبيك يبة
قال بنتي روحي سلمي على إخوانك وقرايبك بالرضاعة ... قالت ابشر يبة وراح أبوها غرفته يجيب شغلة
نزلت مريم للمجلس ولقت إخوانها أربع شباب سلمت عليهم وباستهم لانهم إخوانها بالرضاعة بس أول مرة تشوفهم
وجلست تسولف معاهم شوي ..
المهم رجعت لغرفتها ... وجاء أبوها بعد شوية قال وينك ما سلمتي على إخوانك ... قالت توني رحت المجلس وسلمت يبه
وينفجع أبوها ويصرخ فيها يا بقرة اللي بالمجلس ذولي ربع أخوك إخوانك عندي بالملحق