طبعا كلنا منعرف قصة ليلى و الذئب و علاء الدين و باقي القصص بس
نظراَ للتطور الحضاري و الاجتماعي فقد ارتأت اللجنة العليا
للقصص أن تقوم بتعديل بعض القصص لتتلاءم مع الأحوال الاجتماعية في الوقت الراهن ونعرض هنا التعديلات
على بعض القصص:< طبعا انتو بتعرفوا اول هالقصص و هي نهاياتها >
1->>>>> >>قصة ليلى و الذئب:
عندما شاهدت ليلى الذئب في الغابة دلته على بيت جدتها و اتفقت
معه على
قتل جدتها
كي ترثها .و تعطيه نسبته من العملية.
2->>>>> >>قصة الأميرة و الشرير:
بعد أن خطف الشرير الأميرة و أخذها إلى قصره في أعلى الجبل, ذهب
البطل
لإنقاذها
و وصل إلى الشرير و بدأ بقتاله
و فجأة قالت الأميرة: توقفوا قليلاَ, و سألت البطل: هل لديك قصر
لأسكن
فيه؟؟
قال البطل: لا. قالت هل لديك أموال لتصرف علي؟ قال: لا. قالت:
إذاَ
لماذا أتيت
؟؟؟
قال:لأنقذك و أصبح أميرا.
قالت: إذا أنت داخل على طمع.
ثم هجمت الأميرة على البطل و أنقذت الشرير من بين يديه وعاشت هي
والشرير في سعادة وهناء.
3->>>>> >>الأميرة و الأقزام السبعة:
بعد أن أرسلت خالتها زوجة أبيها الصياد ليقتل سنو هوايت و لم
يقتلها.
سألت المرآة: من أجمل إمرأة في البلاد ؟؟
قالت المرآة: سنو هوايت . فذهبت إلى أخصائي تجميل و بعد عدة
عمليات
تجميل ونفخ
عادت خالتها زوجة أبيها إلى المرآة و سألتها: من أجمل إمرأة في
البلاد؟؟
فقالت المرآة: أنت يا سيدتي. ففرحت بنفسها و نسيت أمر سنو هوايت
أما سنو هوايت فقد عاشت بسعادة وهناء وتزوجت السبع أقزام.
4->>>>> >>علاء الدين و المصباح السحري:
بعد أن رأى علاء الدين الأميرة, طلب من جني المصباح أن يبني له
قصراَأكبر من قصر الملك فبناه له.
و لكن في اليوم التالي جاءت المحافظة و أغلقت القصر بالشمع
الأحمر وفرضت علىعلاء الدين غرامات مالية كبيرة لأنه بنىالقصر
بدون ترخيص
فرك علاء المصباح بيديه و خرج الجني من المصباح
فقال له علاء الدين: أريد مبلغاَ يكفي لدفع غرامة المحافظة.
فقال الجني: يا سيدي المبلغ كبير جداَ وحتى أنا لا أستطيع دفعه.
فقال علاءالدين : إذاَ احمل القصر و اهرب به إلى بلاد بعيدة.
ولكن علاء الدين لم يستطع التخلص من دفع غرامة المحافظة
رغم إخفاء القصر لأن الغرامة تم تسجيلها و عليه أن يدفعهاثم
يعترض بعدذلك .
و أضيفت إلى علاء الدين تهمة جديدة و هي تخريب الاقتصاد الوطني
بتهريب القصور إلى خارج البلاد ورجع المارد إلى المصباح ودكو
لعلاء الدين بالقنينة؟
5->>>>> >>قصة سندريلا:
انتظرت سندريلا طويلاَ و لم تظهر الساحرة,فخطر ببالها خاطر
فقامت وقصت تنورتها
لتصبح قصيرة و قصت أكمام قميصها و قصت قميصها من ناحية البطن
و أصبحت بلباس شبه عار ثم صعدت إلى غرفة أختيها و ملأت
وجهها بالمكياج وذهبت الى الحفلة
و عندما وصلت إلى الحفلة و هي تظن بأنها ستأسر قلب الأمير
بلباسهافوجئت بأن كل الفتيات يلبسن مثلها و ليست إلا واحدة منهن.
أما الأمير فكان ينتظر صديقته التي في الجامعة كي يعرفها على
أهله ويعلن خطبتهما
و عادت سندريلا بخيبة الأمل و لكن رجل من مرافقي الأمير أعجب
بها وعرض عليهاالزواج
فوافقت على الفور و لكن تبين فيما بعد أنه يريد أن يضحك عليها
و لا يريد الزواج منها فعادت إلى بيتها بكرامتها.
و عاشت سندريلا في بيت خالتها إلى أن خطبها عبد المنصف بائع
الخضار.
-------------------------------